زالت عنها أثار الخد
ام تكن الأشياء بيضاء كما تصورتها سوف تكون ولم يكن هذا ما يزعجنى ..اميكن الاحساس مشكلتى ....وإنما اختفاؤه و دموره من خلااياى..فقط فراغ
اليد الشفافة المرتعشة لم تكن كذلك يومها ..واصلت قولها "لا" وواصل هو ما تفتقت عنه يداه
ام أعى حينها علام كانالرفض كماأذكر الآن
واجبه صار واجبى وما كان حقى أصبح له
ماكنت أظنه احساسه نحوى اصبح ديدونتى نحوه....ولكن
أين الله
No comments:
Post a Comment